عقب التقلبات الجوية الإستثنائية التي تشهدها ولاية تبسة، ونجم عنها زيادة معدلات تساقط الأمطار إلى 57 ملم، أدت إلى ارتفاع منسوب المياه على مستوى بعض الأودية والمجاري المائية المفتوحة. وفي ذات الصدد تم تشكيل خلية أزمة لمتابعة الوضع وتنقلت السلطات الولائية وعلى رأسهم والي الولاية سعيد خليل إلى المناطق المتضررة، للوقوف ميدانيا على حقيقة الأوضاع بمداخل مدينة تبسة عبر الطريق الوطني رقم "10"، الطريق الوطني رقم "16"، الطريق الوطني رقم "83"، وبمدخل بلدية "بولحاف الدير" على مستوى "واد بوعكاز"، وبمثلث الطرقات بإتجاه " تبسة، بولحاف الدير، الحمامات، بئر الذهب "، علـى مستوى "واد شبرو"، وببعض المشاتى والتجمع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال