لم يتحرر بعد أعضاء الحكومة من نموذج العمل من المكاتب والاجتماعات الأسبوعية، إلى النموذج الميداني، كما أمر بذلك رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، قبيل شهر رمضان. بملاحظة الأنشطة الوزارية خلال الشهر الفضيل، وطبيعة القرارات والتصريحات، يتبين أن الانتقال إلى العمل الميداني أضحى ضرورة لمواجهة انشغالات المواطنين، والاستماع إلى اهتماماتهم خاصة مع انتشار واسع لهياكل المرصد الوطني للمجتمع المدني والمجلس الأعلى للشباب، وهو ما سيمكن من الوقوف على مدى صحة ومصداقية الأرقام والوقائع حول مشاريع التنمية الجهوية. وسيشكل النزول إلى الميدان فرصة لصناع القرار للتعرف عن كثب عن مجريات الأوضاع والتأكد من التقارير ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال