الدراجات النارية.. المتعة التي تنتهي في العالم الآخر

+ -

في ظل الازدحام المروري الرهيب الذي تعرفه الطرقات، تحولت الدراجات النارية من وسيلة لتسهيل التنقل وقضاء الحاجيات بتكلفة أقل إلى آلة تحصد سنويا العشرات من أرواح الشباب والمراهقين وحتى الأطفال، حيث أحصت مصالح أمن العاصمة قتيلين و84 جريحا من بين 81 حادث جسماني خلال شهر رمضان.

على الرغم من أن ركوب الدراجات النارية لا يخلو من المخاطر الجسيمة، إلا أن روح المغامرة والإثارة، زاد من انتشارها بين الشباب والمراهقين الذين يمارسون قيادتها بشكل جنوني في الطرق السريعة والشوارع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات