عشرة أيام من التواصل مع الجمهور الكبير والزبون الجزائري خلال فعاليات الطبعة الأولى من المعرض الوطني للمنتجات النسيجية، الألبسة والأحذية، هي فرصة العديد من المنتجين والفاعلين في القطاع لكسب ثقة المواطن في "الملابس الجزائرية"، في مناسبة قد تعوّض ولو جزئيا غياب التواصل ونقص الإشهار لهذه الصناعة المحلية لصالح كل ما هو مستورد من الألبسة والأحذية مهما كان مصدره وجودته. خلال جولة "الخبر" على مستوى أجنحة الصالون المنظم بقصر المعارض الصنوبر البحري، وقفت على أحد أبرز النقاط التي تقف أمام تطوير قطاع النسيج الوطني، الذي كان في وقت من الأوقات رافدا من روافد الصناعة الوطنية بفضل المجمعات الكبرى، فلسان حال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال