يثير غياب الرئيس قيس سعيد عن المشهد منذ 23 مارس الماضي، قلقا في الأوساط السياسية والشعبية في تونس، خاصة في ظل تردد اشاعات بشأن وضعه الصحي، وعدم تقديم الرئاسة ومصالح رئاسة الحكومة أي توضيح رسمي بشأن ما يروج من إشاعات. رفض وزير الصحة التونسي علي مرابط الحديث عن طبيعة الوضع الصحي للرئيس قيس سعيد، ولم يرد الوزير على سؤال وجهه له الصحافيون خلال فعالية صحية، حول صحة التقارير والإشاعات التي تتحدث عن صحة يتعلّق بما الرئيس قيس سعيّد، حيث التزم بالصمت رغم إلحاح الصحفيين وغادر من دون أي يعلق بكلمة حول الملف. وخلال الأيام الأخيرة، يتصاعد القلق في تونس بشأن غياب مفاجئ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال