المضاربة ورفض التعامل بالفاتورة وراء التذبذب في الأسواق

+ -

تعود ندرة السميد على مستوى المحلات التجارية والأسواق في كل مرة لتطرح أكثر من تساؤل حول من يقف وراء هذا التذبذب الذي يدفع ثمنه المواطن، وبينما تنفي وزارة الفلاحة وجود أزمة في التموين بهذه المادة، يرى متابعون أن رفض التجار للتعامل بالفاتورة وراء عودة التذبذب في كل مرة.

رغم عودة السميد للظهور منذ فترة على مستوى المحلات التجارية ولو بكميات متفاوتة، إلا أن ذلك لم يقض على الطوابير أمام نقاط البيع التابعة لدواوين وتعاونيات الحبوب والبقول الجافة ببعض المناطق، يصنعها مواطنون يبحث أغلبهم عن كيس السميد الذي غاب طويلا عن رفوف المحلات ودخل دائرة البيع المشروط والسلع المتلاعب بأسعارها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: