تتجه الأوضاع في بلدية حد الصحاري بالجلفة إلى تجميد عمل المجلس في ظل استمرار القبضة الحديدية بين أعضائه منذ أشهر
على خلفية الصراعات الحاصلة بين بعض الأعضاء والمير والتي انعكست على التنمية وحل مشاكل المواطنين نتيجة تجميد بعض المداولات ومعارضة 11 عضوا بالمجلس للسياسة المنتهجة من طرف "المير"التي لم تتقبلها المعارضة ما أدى إلى تشكل صراعات يمكنها أن تؤدي بالبلدية إلى الهاوية
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات