تجري الجهات الأمنية والإدارية المختصة، تحقيقات موسعة لكشف جميع الظروف التي سبقت حملة الهدم الفجّة التي استهدفت بنايات خاصة ومأهولة في عدة ولايات خلال الأسابيع الماضية، وتحرّكت الجهات المختصة بناء على توجيهات محددة بعدما أثار "هول الحملة" غضب وتدخّل الرئيس عبد المجيد تبون.
انطلقت الفرق المختصة في إعداد تقارير مفصلة سترفع إلى السلطات العليا الأيام المقبلة، لتحديد مسؤولية جميع الجهات المحلية التي باشرت عمليات الهدم الواسعة في وقت واحد، والتي طالت مباني وسكنات تابعة لمواطنين وحتى مؤسسات خاصة دون تمكينها من التسوية المكفولة في القانون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات