خلّف صدور المرسوم التنفيذي الخاص باستيراد السيارات أقل من ثلاث سنوات في الجريدة الرسمية، آراء متضاربة؛ فبينما استبشر بعض المواطنين به على خلفية كونه آلية يمكنها أن تكون بمثابة الحل لسد الفراغ المتواصل في الحظيرة الوطنية، وتحقيق بالتالي حلم اقتناء السيارة، تلقى البعض الآخر الخبر بتحفظ بلغ حد الانتقاد من منطلق أنّ مواد المرسوم فرضت شروطا صعبة التحقيق.في هذا الشأن، بالرغم من ترحيب الرئيس السابق لجمعية وكلاء السيارات المتعددة العلامات، يوسف نباش، بالخطوة المتخذة من قبل الحكومة، إلاّ أنّه لم يخف من الناحية المقابلة وجود بعض الانتقادات تجعل من القرار بعيدا عن تحقيق الأهداف المنوطة به، لاسيما لتحقيق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال