من مدرجات جامعة البليدة، حيث كان محاضرا في مقياس الاقتصاد، ومن بلاطوهات القنوات التلفزيونية، جاء البروفيسور كمال رزيڤ إلى وزارة التجارة، واحدة من أصعب الوزارات بشهادة من خدموا فيها، ليمارس السلطة التنفيذية بعدما اختير ضمن الطاقم الحكومي لمرتين متتاليتين، برز في الأولى بصورة منقذ ومخلص للمواطنين من زيادات الأسعار والندرة والمضاربة، فصال وجال في الأسواق ونال شهرة واسعة قياسا بزملائه في قصر الدكتور سعدان، بفعل خرجاته وقراراته وتصريحاته التي استفزت قطاعا واسعا من الجزائريين وشكلت مادة دسمة لمنتقديه ودوائر المعارضة لمهاجمته، فيما تشير معلومات إلى أن الرجل لا يزال يحظى بالثقة "داخل الصندوق" لأسباب غ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال