أطفأت لحلالي وحشية "خالتي عيني تلعالي" كما يدعوها سكان قرية بلعيال بمنطقة آث عباس، اليوم، شمعتها الـ 107 وسط عائلتها وابنتها ذات 87 سنة، والأبواب موصدة بالثلوج الكثيفة التي غطت أزقة قرية مسقط رأس المفكر والمجاهد مولود قاسم نايت بلقاسم. ولدت خالتي"عيني" عميدة الجزائريين في 27 جانفي 1916 وعاشت الحربين العالميتين والثورة التحريرية ولا زالت تحتفظ بكل قواها العقلية وذاكرتها المتقدة. كانت معروفة بحكمة معالجة مرض البوسفير "سيوريغ" بالامايغية و يقصدها سكان القرية الواقعة ببلدية اغيل علي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال