صديقي الكبير وداعًا، وداعا مثل إلى لقاء قادم، وداعًا أقل من دمعة عالقة بالقلب، وأخفُّ من ابتسامة تستقبلني بها على باب البيت...
ستكون هناك بخير، لست قلقًا عليك من هذه الناحية. الطيبون يذهبون إلى الجنة، وأطيب منك لم أعرف.. ستكون أفضل مما كنت عليه هنا، ستفرش لك الملائكة أعمالك الصالحة، ويا لها من أعمال.. وستشهد عليك أقلامك الناضحة بالفكر والسلم والمحبة.. وستلتقي هناك من يفهمك أكثر، ويستمع لصمتك المثقف أكثر مما فعلت أنا هنا...
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات