قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن الجرح الذي اقترفه الاستعمار الفرنسي في حق الشعب الجزائري الأعزل من جرائم، مازالت آثارها شاهدة على هول وحجم الدمار والخراب وعلى سياسة الأرض المحروقة البشعة والمقيتة، مؤكدا على بقاء المتابعة مستمرة لاستجلاء مصير المفقودين في ثورة التحرير وتعويض ضحايا التجارب النووية.
وجاء في رسالة للرئيس تبون بعثها بمناسبة الاحتفالات الرسمية المخلدة للذكرى 59 لعيد النصر التي احتضنتها ولاية تلمسان، والتي قرأها الأمين العام لوزارة المجاهدين العيد ربيقة، قائلا: "هي مناسبة جلية نستذكر فيها حدثا تاريخيا في مسيرة الأمة المظفرة عندما توج الشعب الجزائري ثورة التحرير المباركة بنصر مبين شق به طريق الخلاص".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات