انتقد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، المشككين في معجزة الإسراء والمعراج، بدءًا باليهود في المدينة ثمّ المشركين والمسيحيين يومها والمنافقين، في زمن النبي عليه الصلاة والسلام، أو المنكرين حاليا وقوعها بالتحديد في السابع والعشرين من شهر رجب، مؤكدًا أنها "تعرضت للكثير من التشكيك".
واستهجن يوسف بلمهدي، أول أمس، خلال إشرافه على افتتاح اليوم الدراسي حول ''ذكرى الإسراء والمعراج'' بدار القرآن، الشيخ أحمد سحنون ببئر مراد رايس بالجزائر العاصمة، التيار السلفي ضمنيًا دون ذكر اسمه، إنكارهم تحديد وقوع معجزة الإسراء والمعراج في السابع والعشرين من شهر رجب، وقال: "إن لم تكن في 27 من شهر رجب" فهذا "تشكيك في الحادثة وتاريخها".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات