تستمر قيمة العملة الوطنية في سقوطها الحر في التعاملات غير الرسمية في مقابل جل العملات المتوفرة على الأرصفة عند ما يعرف بتجار الـ"دوفيز" في السوق السوداء، لتنضم في توجهها هذا إلى السيناريو الذي يشهده الدينار الجزائري منذ حين في معاملات الصرف الرسمية، وفقا للأرقام والمؤشرات التي يعلن عنها شهريا البنك المركزي. وعلى الرغم من التخبط الذي تعاني منه بعض العملات العالمية وتذبذبها على فترات من السنة، لاسيما فيما يتعلق بمنحنى الدولار الأمريكي، إلا أن هذه العوامل لا تشفع للعملة المحلية في تحقيق المكاسب على مستوى تداولاتها أمام هذه العملات في السوق الموازية التي تعد بمثابة بارومتر حقيقي لقيمة العملة، لتد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال