تعرضت المناضلة الصحراوية سلطانة سيدي إبراهيم خيا، مساء أمس الجمعة إلى محاولة تصفية جسدية جديدة على يد "بلطجية" دولة الاحتلال المغربي عن طريق استهدافها بـ"مادة خطيرة"، مناشدة كل أحرار العالم، التدخل العاجل لحماية المدنيين الصحراوين العزل من "القمع الممنهج" لنظام المخزن.
وقالت سلطانة خيا، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية عبر الهاتف، من تحت الإقامة الجبرية التي تفرضها قوات النظام المغربي عليها بمنزلها بمدينة بوجدور المحتلة، إن "بلطجية ملثمين من قوات الاحتلال المغربي، قاموا بمهاجمة منزلها، و رميها بمادة مجهولة خطيرة"، مرجحة أن تكون هذه المادة "مزيج من الزفت و الأسيد".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات