تواصل الحكومة الألمانية رفضها مشاركة الجيش الألماني في مهمة قتالية في منطقة الساحل الإفريقي، حيث أشار وزير الخارجية الألماني هايكو ماس عقب مشاورات مع رؤساء دول من المنطقة وفرنسا، إلى أن الجيش الألماني يشارك في مهمة تدريبية وفي مهمة تابعة للأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي.وأكد ماس أن ألمانيا مهتمة بشكل خاص بتكثيف الجهود المدنية لتحقيق الاستقرار في دول الساحل، مشددا على أهمية المشاركة في المنطقة بالنسبة للأمن في أوروبا، حتى لو لم يكن هناك حاليا مؤشرات على "تهديدات ملموسة"، مثل تهديدات جماعات إرهابية من المنطقة على أوروبا.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كتب تغريدة في وقت سابق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال