سينتظر المواطنون إلى ما بعد انتهاء السداسي الأول من السنة الجارية على الأقل من أجل رؤية المصانع المحلية لصناعة السيارات تنتج وفقا للتوجهات والاستراتيجية الجديدة التي تتبناها الحكومة ووزارة الصناعة على وجه الخصوص، في إطار ترقية صناعة ميكانيكية حقيقية بنسبة اندماج معتبرة، على غرار ما هو معمول به عند البلدان الجارة. وفي هذا الشأن، كشفت مصادر مقربة من الملف لـ"الخبر"، أن المفاوضات مع العلامات المصنّعة تسير بوتيرة بطيئة جدا، مشيرة إلى أنّ هذه المفاوضات في مراحلها الأولى على الرغم من أنّ الثلاثي الأول من السنة يشارف على الانتهاء، الأمر الذي يجعل من المتوقع عدم الانطلاق في المشاريع المقررة في هذا ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال