ثقافة

وداعا سلمى...

وداعا أختي تلدها أمي يعرف سلمى، فهي ستار الحياء، حاضنة الصمت، وأرض المودة ومنبع الجد المعاملة والكد العمل، قلمها فياض صادق، طفلة صغيرة.

  • 11900
  • 7:54 دقيقة
وداعا سلمى...
وداعا سلمى...

وداعا أختي التي لم تلدها أمي من لا يعرف سلمى، فهي ستار الحياء، حاضنة الصمت، وأرض المودة ومنبع الجد في المعاملة والكد في العمل، قلمها فياض صادق، هي طفلة صغيرة تفرح وتمرح عندما تفتك الرضى عن عمل منجز.. إنها القوامة الأخلاقية والمهنية معا. التحقت سلمى بعالم الصحافة يوم كلمني المطرب جمال لعروسي وهو يعرض علي بعد أن سمع ببحثي عن تدعيم طاقمنا الصحفي بقلم مميز في القسم الثقافي، عارضا علي صحافية وصفها لي بأنها جادة وولوعة بالكتابة الصحفية.. قال لي جمال: "أعطها فرصة، علها تكون في مستوى "الخبر"، ولا تخف فقد حذرتها بأنها لن تجد أمامها سوى قلمها، وأخبرتها بأنك مثل الألماني في تعاملك وجديتك..". حضرت سل...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer