يصل جثمان الفتاة الجزائرية ذات الـ 15 عاما من العمر، المقتولة بسلاح ناري في كندا، إلى مسقط رأسها بالجزائر بعد ظهر الأحد في رحلة جوية تنطلق، اليوم السبت من كيبك الكندية عبر باريس.
وينتظر أن يتم دفنها بعد غد الإثنين في قرية إمولاَ بولاية بجاية ، في حال عدم حدوث أي طارئ على عملية النقل التي تتكفل بها سفارة الجزائر في كندا وقتلت مريم بونداوي، التي كانت تقيم عند شقيقتها بعد مغادرتها الجزائر قبل عامين للدراسة، بطلقة نارية طائشة في الرأس مساء الأحد الماضي في كندا في تبادل إطلاق النار بين مجهولين في حي سان ليونار في مونريال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات