تتجه الازمة السياسية في تونس الى التعقيد بدل الحل، بعد تمسك طرفا الأزمة الرئيس قيس سعيّد ورئيس الحكومة هشام المشيشي، كل بموقفه وسط اخفاق كل محاولات الوساطة بين الطرفين قام بها اتحاد الشغل.وقال الرئيس قيس سعيد اليوم خلال لقائه بنواب يمثلون مختلف الكتل النيابية انه مازال متمسك بموقفه برفض اداء الوزراء ال11 الذين منحهم البرلمان الثقة مؤخرا اليمين الدستورية،مؤكدا ان التعديل الوزاري شابته خروقات عديدة ، اضافة الى ان بعض الشبهات التي تلاحق عددا من الوزراء الجدد، وقال ''من تعلقت بهم شبهات ولي معلومات كثيرة عنهم لماذا يحلف ليشهد الله والناس على أنه سيحترم الدستور".اضافة إلى غياب المرأة في هذا ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال