أقدم، اليوم، أعوان الأمن المكلفين بحراسة و تأمين مداخل جامعة "البليدة 2"، على غلق و السيطرة على البوابة الرئيسية، لرفضهم نهاية عقودهم في 31 جانفي و إحالتهم على بطالة محتومة، و مطالبتهم التمسك بهم في مناصب عملهم، الأمر الذي أجبر عناصر الدرك على التدخل لمنع أي انزلاق و تهدئة غضب المحتجين .
المسؤول عن خلية الإعلام و الاتصال محسن خنيش أوضح لـ " الخبر"، أن أعوان الأمن يخضعون في تبعيتهم لـ "شركة حراسة خاصة" ، انتهت آجال عقود عملهم، المبرمة بين شركتهم و إدارة الجامعة، و لم يتم تجديده، في وقت أن جامعة "البليدة 2" أبرمت عقدا جديدا مع شركة أمنية أخرى، لـ " تحسين خدمات الحراسة و الأمن داخل الحرم الجامعي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات