في حصيلة لسنة 2020 تم عرضها اليوم الإثنين في ندوة صحفية ،آعتبرت قيادة المجموعة الولائية للدرك الوطني المدية من بين الولايات الأقل تطورا في مجال الجريمة بأغلبية صنوفها المعتادة،نظرا لآعتبارات أهمها مرتبط بمناخ أجتماعي لازال عاملا رئيسيا في كبح الإتجاه نحو الجريمة المنظمة أو العابرة ما بين الولايات. عكس ذلك أوضحت نشاطات الدرك المسجلة آرتفاعا في الجرائم المتعلقة بالقوانين الخاصة، على غرار قوانين التهيئة والتعمير،حماية المستهلك وقمع الغش،التنظيمات الجبائية والمساس بقانون العمل،حيث بلغ مجموع الجرائم المسجلة 6695 نصفها متعلق بالأنشطة التجارية،خلال الفترات المتعاقبة لتدابير الحجر الصحي ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال