كشف رئيس الجمعية الوطنية لأولياء التلاميذ، خالد أحمد، عن تقارير سلبية تصل الجمعية كل أسبوع توثّق الغياب التام للتكفل بالجانب النفسي للتلاميذ، في ظل اتساع دائرة التفكك الأسري. وقال "لا توجد مدرسة ابتدائية واحدة بها طبيب نفسي، لأنها لا تزال محرومة من وحدات الكشف والمتابعة الطبية..". وطالب الحكومة بإدراج أقسام لوحدات الكشف هذه ضمن البرنامج الذي يجري التحضير له من قبل وزارة الداخلية الخاص بإعادة النظر في نمط بناء المدارس الابتدائية.
وأوضح رئيس الجمعية الوطنية لأولياء التلاميذ، خالد أحمد، في تصريح لـ "الخبر"، أن "الرعاية النفسية في الطور الابتدائي مهمّشة ومهملة، رغم أن المرحلة الابتدائية هي المرحلة الأساسية في العملية التربوية.."، وأضاف "يجب التركيز على توجيه كل المجهودات للتعليم الابتدائي، لأن الانطلاقة الحقيقية تبدأ من هذا الطور..".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات