يتطرق مصطفى بن جعفر، رئيس المجلس التأسيسي التونسي في هذا الحوار لهذا المنعرج التاريخي وأيضا واقع تونس حاليا. 10 سنوات بعد الثورة.. لو نرجع بك إلى اللحظات الأولى لـ14 جانفي 2011، ماذا بقي في ذاكرتك؟ وما هي المشاهد التي بقيت عالقة عن ذلك اليوم التاريخي الذي ناضلتَ من أجله، وأنت ترى تونس تدخل مرحلة جديدة؟ أنت تعيدُني إلى لحظة فارقة، في الحقيقة كان شعورا بالارتياح لشيئين، أولهما هروب الطاغية، البلاد تخلصت في تلك اللحظة من نظام بوليسي مستبد كان في مرحلته الأخيرة أكثر استبدادا، ومن حكم نظام فاسد، كل المعلومات في تلك الفترة كانت تفيد بأن العائلة كانت تريد بكل الوسائل أن تستحوذ على ثروة البلاد وتحوي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال