طالب الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، وجمعية مالي لحقوق الإنسان، بإجراء تحقيق مستقل حول احتمال حدوث خطأ عسكري فرنسي، نجم عنه قصف حفل زفاف أدى إلى وفاة 20 شخصا وسط البلاد.وقال قرويون وجمعية للدفاع عن جماعة "الفولاني" العرقية، أن غارة جوية نفذتها طائرة هليكوبتر، قتلت حوالي 20 شخصا خلال حفل زفاف في قرية بونتي، في 3 يناير الحالي.ومن جهتها، تشدد وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي على أن "الطائرات المقاتلة الفرنسية استهدفت وقضت على عشرات الجهاديين، وأنه لم يكن هناك زواج ولا نساء ولا أطفال".ودعت الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان وجمعية حقوق الإنسان في بيان صحفي إلى "تحقيق مستقل وشامل ونزيه"....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال