أطلق صبيحة اليوم الاثنين، سراح الصحفي عبد الحي عبد السميع، من المؤسسة العقابية بتبسة بعد استنفاذ عقوبة السجن النافذ لثلاث سنوات في قضية خروج هشام عبود مدير صحيفتي جريدتي ومون جورنال عبر مركز بوشبكة نحو تونس ثم أوروبا. وكان الصحفي عبد السميع عبد الحي، قد قضى فترة تقارب الـ 26 شهرا في الحبس المؤقت قبل أن يفرج عنه ويحاكم السنة الفارطة. وأدين عبد الحي بـ 3 سنوات سجنا نافذة في محكمة الجنايات ويعود إلى السجن من جديد ليستنفذ اليوم العقوبة. وجدير بالذكر أن الصحفي عبد الحي اعتبر القضية من تلفيق العصابة وتعسفا في حقه لاسيما في إجراءات التحقيق والتعسف فترة الحبس المؤقت.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال