تنشر "الخبر" الرد الذي وردها من عميد مسجد باريس، السيد شمس الدين حفيز، على الحوار الذي أجرته مع المفكر الإسلامي ورئيس مؤسسة إسلام فرنسا، غالب بن شيخ، يوم 8 نوفمبر 2020 تحت عنوان "ما تصرفه الجزائر على مسجد باريس يذهب هباء منثورا"، وذلك في إطار حق الردّ المكفول قانونا: بادئا ذي بدء، من الأهمية بمكان الإشارة إلى أنه ليس غريبا ولا جديدا، أن يتلقى مسجد باريس الكبير هجمات وادعاءات تلقى جزافا دون أدلة ملموسة، ومع ذلك فهو مستمر في النجاح والريادة والمضي قدما في تحقيق أهدافه وتجسيد برامجه. ليس لدينا ما نخفيه، لأن دعاة الفتنة من الداخل أو الخارج يسيئون لبلدانهم، قبل أن يسيئوا للمسجد الذي رفعه الله ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال