اندلعت معركة كلامية جديدة بين واشنطن وبكين ولكن هذه المرة عبر سفارة كل منهما في الجزائر. وأفادت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن المعركة بدأت بنشر السفارة الأمريكية لدى الجزائر عبر حسابها في "فايسبوك" تقريرا صحفيا حول اثنين من أصحاب المطاعم في الولايات المتحدة، يتخذان من عملهما وسيلة لـ "توعية الزبائن حول الاضطهاد المستمر الذي يمارسه الحزب الشيوعي الصيني منذ عقود ضد الإيغور في مقاطعة شينجيانغ بالصين". لم يتأخر رد الصين الذي جاء عاصفا، وذلك أيضا عبر الحساب الرسمي لسفارة بكين في الجزائر. وقالت السفارة الصينية في بيان: "في نهاية هذا العام، لاحظنا أن سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر نقلت على...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال