Getty Images ترمب وجه تهديدا الطهران بعد الهجوم على سفارة بلاده في بغداد بدت الأيام الماضية حافلة بالحديث عن قرع طبول الحرب، بين إيران من جانب، والولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل من جانب آخر، في وقت يتحدث فيه كل طرف، عن نوايا الآخر، في شن هجمات عليه، وفي ظل حديث عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ربما لن يترك البيت الأبيض، إلا بعد أن يوجه ضربة عسكرية لطهران، يرى مراقبون أنها قد تحقق أهدافا كثيرة له ولإسرائيل على حد سواء.على المستوى الشخصي، يقول مراقبون إن توجيه ترامب ضربة لإيران، سيمكنه من رفع شعبيته، في سياق مساعيه للعودة إلى البيت الأبيض، عبر الانتخابات الرئاسية الأم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال