تشرف سنة 2020 على إسدال ستارها والانتهاء دون أن تستورد الجزائر أي سيارة، لتتحوّل إلى سنة بيضاء أخرى تضاف إلى السنوات "العجاف" التي عاشها القطاع في الفترة الأخيرة، والتي أدت إلى عدم تعويض الحظيرة الوطنية ودفع أسعار السيارات المستعملة إلى الالتهاب وتسجيل مستويات عالية جدا في ظل انعدام "المنافسة" والتوازن الذي كان إنتاج المصانع المحلية والاستيراد يفرضه. رغم صدور دفتر الشروط الخاص بنشاط الوكلاء والمصانع المحلية في الجريدة الرسمية منذ عدة أسابيع، بعد سنوات من الانتظار من قبل المتعاملين الفاعلين في الميدان والمواطنين على السواء، إلا أن غياب النصوص التطبيقية للقانون والبيروقراطية التي فرضته هذا ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال