https://www.youtube.com/watch?v=pStdMs5A0hw&feature=youtu.beفي آذار/ مارس الماضي، كنتُ أمضي أيامي معتزلة في شقتي في لندن مثل كثير من الناس أستمعُ إلى أنباء خدمات الصحة الوطنية في بريطانيا والجهود المبذولة من أجل الحصول على الإمدادات الصحية الأساسية.ومع ذلك، كنتُ مختلفة عن الآخرين لأنني لم أكن أفكر إلا باليمن.رغم أنني بريطانية، إلا أن أصولي يمنية، وأقدم بانتظام تقارير عن اليمن لخدمات بي بي سي العالمية والإخبارية.تساءلتُ مع نفسي: "إذا كانت بريطانيا تكافح من أجل التغلب على الأزمة، فكيف سيكون حال السلطات في اليمن؟".اعتراني خوف على عائلتي وأصدقائي واليمنيين كلهم ، لكنني كنت أخشى أكثر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال