عدد جديد من "الخبر7"، هذا الجمعة وطيلة أيام الأسبوع، بمواضيع دسمة، مرتبطة بالحدث الوطني والعالمي، في عديد المجالات. الزملاء من عدة ولايات، وفي خضم كثرة الحديث عن فيروس كورونا والإجراءات الإدارية والوقائية الصحية ذات الصلة بالحجر الصحي لمواجهة الداء اللعين، أماطوا اللثام عن كيان مهم، على مستولى الخلية الأولى للدولة (البلديات) غير أن هذا الكيان مغيّب وغائب. ويتعلق الأمر بالمكتب البلدي للصحة والنظافة، الذي يفترض أن يكون هو الحجر الأساس في أي حالة وبائية أو كارثة بيئية، غير أن هذا المكتب لا يكاد يكون إلا في الهيكل التنظيمي للبلدية، في حين كان بإمكانه تسيير، مثلا، عمليات التعقيم والتطهير على مستوى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال