استيقظ سكان ولاية الجلفة في معظم البلديات صباح، اليوم السبت على أمواج بشرية متزاحمة متراصة أمام مكاتب البريد يصعب التحكم فيها رغم الظروف الصحية الخطيرة وما تفرضه من تباعد مكاني والسبب أن رواتب عدة قطاعات تم صبها في أوقات متقاربة إلى جانب ندرة السيولة النقدية وقلة المكاتب المتنقلة وكذا أجهزة السحب الآلي، وهو ما ولد حالة من السخط والغضب ترجمت في كثير من الأحيان إلى احتجاجات وقطع الطرقات القريبة من مكاتب البريد . يتقاسم زبائن بريد الجزائر رأيا واحدا وهو أن وزارة البريد تتحمل مسؤوليتها إزاء ما يحدث عبر مكاتبها من ازدحام شديد وطوابير طويلة تساهم في انتشار فيروس كورونا، ذلك أن الوزارة الوصية خسرت ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال