أكد اختصاصي الأمراض الصدرية بمستشفى الرويبة بالعاصمة، البروفيسور شباطي، أن الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد التي تجتاح بلادنا حاليا أكثر شراسة من سابقتها، موضحا أن المؤشر الذي يمكننا أن نقيس عليه حدة الفيروس تمثله مصالح الإنعاش التي امتلأت عن آخرها عبر مختلف مستشفياتنا، وذلك أكبر دليل على أن الفيروس تغير وازدادت حدته. يظهر أن الموجة الثانية لوباء "كوفيد-19" التي تعرفها الجزائر هذه الأيام، تعرف انتشارا واسعا وبصفة أكثر خطورة من الموجة الأولى. وعن هذه المسألة أكدت لنا البروفيسور ليلى بلقاسمي، اختصاصية أمراض الكلى والمشرفة على مصلحة "كوفيد-19" خلال الموجة الأولى بمستشفى بارني بحسين داي بال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال