تقاطعت مواقف كل من روسيا والجزائر التي تترأس حاليا منظمة الدول المصرة للنفط "أوبك" بخصوص ضرورة تمديد اتفاق تخفيض الإنتاج خلال سنة 2021، بالنظر إلى الوضع العام السائد في السوق النفطية واستمرار تداعيات فيروس كورونا، موازاة مع توقعات الهيئات المتخصصة، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة ومنظمة "أوبك"، ببقاء مستويات الطلب متواضعة السنة المقبلة، وتوقع مستويات أسعار للنفط ما بين 41 و45 دولارا وفقا لإسقاطات هيئات بروتون وودز.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات