38serv
توشك باريس على تقليص عدد جنودها المنتشرين في منطقة الساحل لتحل مكانها تعزيزات أوروبية لتقاسم العبء، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية.
ويأتي هذا القرار بعد مرور قرابة العام على إرسال 600 جندي فرنسي إضافيين إلى منطقة الساحل، حيث من المفترض أن تساعد الزيارات المتتالية مؤخرا إلى مالي التي قام بها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان ثم وزيرة القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلي، الحكومة على تقييم المشاركة الفرنسية في منطقة الساحل، حيث يقاتل آلاف الجنود منذ 2014 ضمن إطار قوة برخان لمكافحة الإرهاب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات