اعتبر التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية أن نسبة المشاركة الضعيفة في الاستفتاء على مشروع تعديل الدستور دليل على حالة الرفض الشعبي السلمي. وأكد الحزب في بيان له، اليوم الإثنين، أن نسبة المشاركة المصرح بها في استفتاء الفاتح نوفمبر تشكل بذاتها تنصّلا شعبيا من مسار إضفاء الشرعية. وحذر "الأرسيدي" من أن الإصرار على هذا المسار و"اعتماد دستور رفضه 86.3 بالمائة من الناخبين يعني فتح الطريق للفوضى الشاحنة لكل المخاطر".
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال