يلتحق تلاميذ الابتدائي، اليوم، بمدارسهم بعد حوالي سبعة أشهر من الانقطاع، لتوقّع بذلك وزارة التربية أصعب دخول على الإطلاق، على وقع استمرار تفشي كورونا، وواقع يحتّم ضرورة التعايش معه، تبنّاه كل الشركاء الاجتماعيين بالنظر إلى الضرورة البيداغوجية الملحة لإعادة المتمدرسين إلى وضع هو في الحقيقة غير عادي، لكنه على الأقل يضمن سلامتهم في إطار بروتوكول وقائي صارم، فيما يبقى التنسيق قائما مع لجنة فورار لمتابعة تفشي الوباء، حيث عكفت مصالح الوزير واجعوط على إعداد مخطط تربوي "بديل" في حال تعقّد الوضعية الصحية واحتمال تعليق الدراسة من جديد. تواجه وزارة التربية، بداية من اليوم، اختبارا هو في الحقيقة تحد لل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال