وصلت الأحد حصيلة قتلى الفيضانات الغزيرة التي ضربت مناطق في فرنسا وإيطاليا إلى ثلاثة أشخاص بالإضافة إلى عشرات المفقودين في البلدين الجارتين. وفي إيطاليا، لم يشهد السكان كارثة مماثلة منذ عقود، فقد دمر الفيضان قرى بأكملها، وجرف جسوراً وطرقا، ما فاقم من محنة السكان بعد أشهر من العزل الذي قوض بشدة النشاط الاقتصادي المحلي. وفي فرنسا، لم يخف رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس "القلق البالغ" إزاء الحصيلة النهائية للعاصفة. تواصلت في البلدين جهود الإغاثة الأحد لمساعدة المتضررين بعد يومين من فيضانات "خارجة على المألوف" والبحث عن المفقودين. وأعلن برنار غونزاليز محافظ مقاطعة آلب ماريتيم الأحد "ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال