في الوقت الذي تصارع دول الجوار موجة ثانية أعادتها إلى المربع الأول وأجبرتها على اعتماد نظام الحجر المنزلي من جديد والعزل الشامل لعدة أقاليم وتعليق حركة الملاحة الجوية معها، تبرز الجزائر كدولة وحيدة في المنطقة لاتزال تعيش موجة أولى بإصابات ضئيلة ووضعية وبائية مستقرة، وهو ما طرح تساؤلات حول المرتكزات التي أدت إلى هذا الوضع، إن كانت تعود إلى تمسك الحكومة بمقاربة الاستمرار في غلق المجال الجوي وتأجيل الدخولين المدرسي والجامعي وتعليق المواصلات بكل أشكالها، أو استطاعة المنظومة الصحية استيعاب الأزمة نسبيا وغيرها من العوامل التي تجمعت وصبّت في الاتجاه الإيجابي. يرى الدكتور بركاني بقاط، رئيس عمادة الأط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال