أفادت وسائل إعلام فرنسية، أن السلطات القضائية أفرجت عن الجزائري في سن 33 عاما، وذلك "بعد تبرئة ساحته"، من عملية الطعن أمام مقر مجلة "شارلي إيبدو" السابق في باريس يوم الجمعة، بعد أن اعترف باكستاني بذنبه وكشف عن دوافعه.
ونقلت وكالة "فرانس برس" اليوم السبت، عن مصادر قريبة من التحقيق تأكيدها أن المشتبه فيه الرئيسي، وهو شاب مولود في باكستان يبلغ من العمر 18 عاما، أقر بارتكابه الهجوم وبرر ما فعله بإعادة نشر "شارلي إيبدو" مؤخرا رسوما كاريكاتورية للنبي محمد.(ص) وأشارت الوكالة إلى أن منفذ الهجوم وصل فرنسا قبل ثلاث سنوات عندما كان قاصرا، ولم يظهر أي دلالة للتطرف حتى بلوغه سن الرشد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات