كشف الوزير الأول عبد العزيز جراد ، اليوم، على استعداد الحكومة في إطار الإستراتيجية الصناعية الجديدة التي تسعي من خلالها السلطات العمومية تجسيدها و القدوم فيها مستقبلا، إلى استغلال المساحات و الأراضي الشاغرة بداخل مركب " سيدار " لإنتاج الحديد ، الحجار " سابقا " بمساحة 100 هكتار تقريبا، لإقامة " صناعة تكميلية " أي العمل على التفكير في انجاز مصانع إضافية داخل المركب ، كانجاز وحدات إنتاجية حديدية مرافقة لصناعة " السيارات "، و لواحقها ووحدات أخرى لها علاقة مباشرة بالصناعة التكميلية ، من اجل وضع مركب الحجار في المسار الاقتصادي الصحيح لإعادة بعثه من جديد وفق استراتيجيه اقتصادية ناجع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال