أعادت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم الكرة الجزائرية إلى العهد الغابر من التسيير الفوضوي المبني على "الحڤرة" والتمييز والولاء وليس على نظرة استشرافية وإجراءات قانونية وقرارات "ديمقراطية"، ما يضع مستقبل اللعبة في الجزائر على "كف عفريت". قدّم الصراع القائم بين الأندية الهاوية والمحترفة من جهة والاتحادية من جهة أخرى الصورة الحقيقية لوضعية الكرة الجزائرية التي وقعت "فريسة" مجموعة من المغامرين والانتهازيين من هواة الممارسات الهاوية التي لا تعترف بالاحتراف وبسلطة القانون، وأصبحت شكاوى الأندية للهيئات القانونية ضد الاتحادية، مجرّد إجراءات "شكلية" لذر الرماد في العيون، وترك الانطباع، بترسانة من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال