قضى الوزير الأول الأسبق أحمد أويحيى أول ليلة في مؤسسة إعادة التربية والتأهيل بدائرة العبادلة، 90 كلم جنوب ولاية بشار، والتي وصل إليها وسط تعزيزات أمنية مشددة أشرف عليها ضباط من الدرك الوطني. لاحظ كل من سلك طريق العبادلة بشار أمس حركة غير عادية لسيارات الدرك الوطني، واعتقد الجميع أن الأمر يتعلق بمطاردة أو ملاحقة شبكة إجرامية، قبل أن تستقر هذه السيارات عند مدخل سجن العبادلة، ليتبين فيما بعد أن الأمر كان مجرد عملية لتحويل سجين هو الأمين العام السابق لحزب الأرندي ورجل النظام السابق القوي أحمد أويحيى. وعلمت "الخبر" إن نيابة مجلس قضاء بشار وإدارة سجن العبادلة، عاشت طيلة يوم أمس "استنفارا كبيرا" سوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال