عانى و لايزال زبائن بريد الجزائر في الجهة الغربية لولاية البليدة، من الطوابير الطويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، والتي أصبحت ظاهرة يومية، منذ انتشار وباء كوفيد 19 ، وتعقدت أكثر مع انعدام ونفاد السيولة النقدية قبل منتصف النهار، الأمر الذي أثار غضب الزبائن و دفع بهم للإحتجاج . مثال الحال، من البريد المركزي بدائرة العفرون، والوكالات الفرعية بأحيائها الشعبية، مثل حي "لا سيتي " ، أين يجد زبائن بريد الجزائر، أنفسهم وسط مخاوف الإصابة بالعدوى بالفيروس الوبائي، و يضطرون في غالب الحال العودة إلى بيوتهم ، دون أن يسحبوا دينارا واحدا ، بالرغم من الانتظار في طوابير طويلة ، وعلى مدار يومين إلى ثلاثة أيام ، و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال