عين ما يسمى "المجلس الوطني لإنقاذ الشعب"، الكيان الجديد الذي أسسه العسكريون بعد الانقلاب على الرئيس إبراهيم يوبكر كيتا، رئيسا جديدا للمجلس، وناطقا رسميا باسمه. وأكدت وسائل إعلام إفريقية أن المجلس الوطني لإنقاذ الشعب في مالي اختار العقيد قاسمي كويتا رئيسا للمجلس، ليكون بذلك هو الحاكم الفعلي للبلاد، بعد الانقلاب على الرئيس كيتا الثلاثاء الماضي. وذكر موقع "أخبار الساحل" أن كويتا التقى بالأمناء العاميين للوزارات في أول خطوة بعد تنصيبه، وأمرهم بمواصلة العمل بشكل طبيعي بانتظار تشكيل حكومة جديدة. وينتمي كويتا للقوات البرية في الجيش المالي، وكان يشغل منصب قائد غرفة العمليات الخاصة وسط البلاد (منطقة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال