+ -

خمسة أشهر مرت على حبس النجم البرازيلي السابق رونالدينيو وشقيقه روبرتو بعد اتهامهما بتزوير جوازات سفر للدخول إلى باراغواي وحضور مناسبات خيرية.وسجن "الساحر" البرازيلي لمدة شهر واحد، ثم خرج ووضع قيد الإقامة الجبرية في أحد فنادق البلاد، ولا يزال منذ أفريل الماضي يمكث هناك.وكشفت مصادر لشبكة "إي إس بي إن" الأميركية أن 90% من القضية حلت، وستستكمل التحقيقات في نوفمبر المقبل مع نحو 20 شخصا متورطين في القضية.ومن المتوقع أن يتقد محامو اللاعب السابق لباريس سان جيرمان برشلونة وميلان بطلب للإفراج عنه وعن شقيقه مقابل إقرارهما بالذنب ودفع غرامة والحضور للمحاكمة كل شهر.وإذا أفرج عن بطل العالم السابق، فإنه سيعود إلى برشلونة التي يملك فيها منزلا عاش فيه بين 2003 و2008 بالقرب من النجمين ليونيل ميسي ولويس سواريز.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات