جاء في بيان صادر عن مصالح وزارة الخارجية، أن هذه الأخيرة أعربت عن تفاجئها عن استثناء الجزائريين من قائمة المسموح لهم بدخول إقليم دول الاتحاد الأوروبي. وأضاف البيان " هذا الإجراء ليس له أي أثر عملي لأن الجزائر قررت إبقاء حدودها مغلفة لحماية مواطنيها من أي عدوى مستوردة". وختم بيان الوزارة بالتأكيد " حالات العدوى المستوردة هي التي كانت وراء بداية انتشار فيروس كورونا بالجزائر". يذكر أن الاتحاد الأوروبي استنثى الجزائر من قائمة الدول التي يسمح لرعاياها دخول فضائها في إطار إجراءات مكافحة تفشي فيروس كورونا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال