تجددت نهاية الأسبوع الحرائق المشبوهة بسلسلة الأطلس البليدي، وخلفت خسائر في مساحات غابية، وبين أشجار مثمرة مثل الزيتون والكروم والتين، بمناطق في حمام ملوان وبتخوم المدينة الجديدة بوينان، مما فرض تدخل مصالح الإطفاء لإخمادها ومنع انتشارها إلى مساحات أوسع. شهدت منطقة تحامولت والطريق الرابط بين تبانيت في بوينان وحمام ملوان، عددا من الحرائق المشبوهة، التي تكون يد الإجرام والإنسان سببا في اندلاعها، حيث كشف نشطاء ايكولوجيون لـ"الخبر"، استحالة اندلاعها بشكل طبيعي عفوي، خاصة وأن عوامل المناخ مثل الحرارة المرتفعة غير ملائمة في هذه الأيام، وهو ما يجعل افتعالها مقصودا، استهدف المتسببون فيها مساحات غ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال